ويندوز فون 7 تاريخه و إنتشاره

ويندوز فون 7 هو أول نظام رسمي من شركة مايكروسوفت لتشغيل الهواتف الذكية...

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

الأحد، 9 ديسمبر 2012

موزيلا تعلن عن فيسبوك مسنجر لفايرفوكس


موزيلا تعلن عن فيسبوك مسنجر لفايرفوكس

موزيلا تعلن عن فيسبوك مسنجر لفايرفوكس
الواجهة البرمجية الجديدة لمتصفح فايرفوكس تدعم دردشة فيسبوك والعديد من ميزات الموقع ضمن قائمة جانبية

3 ديسمبر 2012

أعلنت مؤسسة موزيلا صاحبة متصفح الإنترنت “فايرفوكس” عن دعمها الرسمي لدردشة فيسبوك (فيسبوك مسنجر) داخل المتصفح بنسخته الجديدة التي تحمل الرقم 17.
ويقدم هذا الدعم قائمة ثابتة داخل المتصفح يمكن من خلالها الدردشة مع الأصدقاء أثناء تصفح مواقع الويب، ويحاكي بشكلٍ كبير قائمة الدردشة الرسمية ضمن موقع فيسبوك. وتقدم هذه القائمة إمكانية ظهور التنبيهات بوقتها الحقيقي عند ورود تعليق أو إشارة على صورة وغيرها من التنبيهات.
ويعتبر مسنجر فيسبوك هو أول المنتجات التي انطلقت رسمياً مع الواجهة البرمجية الاجتماعية لمتصفح فايرفوكس، والتي بدأت موزيلا بالعمل عليها في مارس/آذار الماضي.
وذكرت “Pamela Vagata” في مدونة فيسبوك للمهندسين بأن فيسبوك هو من أول شركاء فايرفوكس في واجهته الاجتماعية الجديدة وذلك من خلال الدردشة والمحتويات التفاعلية الأخرى التي تظهر في الشريط الجانبي.
يذكر أن العديد من الشركات الأخرى تعمل على ربط خدماتها مع الشبكات الاجتماعية بشكلٍ يومي، ويعتبر محرك بينغ مثالاً على ذلك، حيث قام مؤخراً بإضافة بيانات فيسبوك، تويتر، وفورسكوير داخل نتائج البحث.

موزيلا تطلق فايرفوكس 17


موزيلا تطلق فايرفوكس 17

موزيلا تطلق فايرفوكس 17
الواجهة البرمجية الجديدة لمتصفح فايرفوكس تدعم الأشرطة الجانبية وكذلك دعم خاص لدردشة فيسبوك

21 نوفمبر 2012

أطلقت شركة موزيلا النسخة الجديدة والمستقرة من متصفح فايرفوكس، والتي تقدم واجهة برمجية اجتماعية جديدة تدعم العديد من ميزات الشبكات الاجتماعية وأهمها دردشة فيسبوك.
وتسمح هذه الواجهة بإضافة اختصارات لعددٍ من الخدمات الاجتماعية الخاصة بمواقع مثل فيسبوك، تويتر، المدونات، البريد الالكتروني، والمواقع الإخبارية، كما ويأتي الدعم الأكبر لشريط الدردشة الخاص بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بحيث يمكن استخدامه بغض النظر عن الموقع المفتوح ضمن المتصفح. وحتى الآن لم تعلن موزيلا عن أي شراكات أخرى تسمح باستخدامها ضمن أشرطتها الجانبية.
أما السبب وراء تطوير هذه الواجهة البرمجية الجديدة يعود لكون معظم المستخدمين يتنقلون كثيراً ضمن علامات التبويب العلوية، ولهذا تم إعادة النظر في تنظيم محتوياتهم الاجتماعية ضمن مكانٍ واحد أينما ذهبوا، وبالتالي تم إضافة القوائم الجانبية الجديدة لتوفير بيئة عمل مريحة للمستخدم.
ولكن حتى الآن هناك مشكلة صغيرة تواجه فريق عمل فايرفوكس، وهي كيفية الدمج بين عددٍ من هذه الخدمات في وقتٍ واحد، لأنه على سبيل المثال حتى الآن لا يمكن استخدام الشريط الجانبي للبريد الالكتروني وكذلك شريط الشبكات الاجتماعية. ويحاول فريق العمل على إيجاد حلٍ لتطوير هذه الميزة في وقتٍ لاحق.
وحتى الآن لا تسعى الشركة لفتح الواجهة البرمجية بكامل الصلاحيات الجديدة للمطورين. فعلى الرغم من أن فايرفوكس هو برمجية مفتوحة المصدر ويمكن للجميع تعديله فيما يتناسب مع احتياجاتهم، إلا أنه من المرجح أن تكون المواقع الاجتماعية تريد حماية شبكاتها من الاستغلال بطرق غير شرعية.
يشار إلى أن الإصدار الجديد من فايرفوكس لم يعد يدعم نظام تشغيل OS 10.5 Leopard الذي يعمل عليه بعض مستخدمي ماك (حوالي 10%) حتى الآن، وبأنه على مستخدميه إما البقاء على الإصدار القديم، أو الانتقال إلى متصفحٍ آخر.

فيسبوك يفتح باب التصويت على قرارته الجديدة

فيسبوك يفتح باب التصويت على قرارته الجديدة
وستتوقف على نتيجة هذا التصويت قدرة المستخدمين على التصويت مرة ثانية، بالإضافة إلى تغييرات ثانية في سياسة الموقع.


أعلن موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” عن فتح باب التصويت على التغييرات التي ستطرأ على سياسة الموقع في التعامل مع بيانات المستخدمين، بما في ذلك حقهم في التصويت على التغييرات  المستقبلية.
فبعد أن أعلنت الشركة أواخر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم عن مجموعة من التحديثات على الوثائق التي تصف كيفية تعاملها مع بيانات المستخدمين وغيرها، كان من أهم التحديثات هو تعديل سياسة الموقع في السماح لهم بالتصويت بالموافقة أو الرفض على أي تعديل يطرأ على الموقع.
يأتي هذا التصويت بعد أيام من تجاوز عدد تعليقات المستخدمين على القرارات الجديدة عتبة الـ 7000 تعليق، وبناء عليه يجب على فيسبوك، وفقًا لسياسة الشركة، فتح باب التصويت على هذه القرارات لجميع المستخدمين.
وقد فتحت الشركة باب التصويت للمستخدمين حتى الساعة 12 ظهرًا بتوقيت الباسيفيك من 10 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وحثت الشركة جميع المستخدمين النشطين على التصويت لأنه سيترتب على نتيجة هذا التصويت، في حال كان عدد الموافقين قليلًا، أنه قد يكون آخر تصويت يقومون.
يُذكر أن من التعديلات التي سيصوت عليها المستخدمون هو عزم الشركة على السماح لنفسها بمشاركة بيانات المستخدمين في الخدمات الأخرى التي تملكها، كخدمة مشاركة الصور “إنستاجرام”، بغية تحسين خدماتها الخاصة بها والخدمات التي تملكها، بالإضافة إلى إمكانية استخدام البيانات في تحسين خدمات “الإعلان المُستَهدف”. كما قررت الشركة حرمان المستخدمين من خاصية التحكم في الرسائل، ولكنها بالمقابل، ستعمل على تقديم خيارات جديدة للمستخدمين، بما في ذلك المرشحات “الفلاتر”، التي تساعدهم في إدارة صندوق الوارد.
وقالت الشركة أن النظام القديم كان يشجع على الكمية في التعليقات لا النوعية، لكن الشركة تريد التركيز على النقاشات من خلال المزايا الجديدة المقترحة، وستقوم الشركة بعقد لقاءات على الإنترنت مع رئيس قسم السياسات فيها، إيرن إيجان، بحيث يستطيع المستخدمون من خلالها سؤال إيجان مباشرة.

فيسبوك يعتزم سحب حق التصويت على سياساته من المستخدمين

فيسبوك يعتزم سحب حق التصويت على سياساته من المستخدمين
وأعلن عن المزيد من التعديلات على سياساته الأخرى الخاصة بالتعامل مع بيانات المستخدمين.


أعلن موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أمس الأربعاء عن مجموعة من التحديثات على الوثائق التي تصف كيفية تعامل الموقع مع بيانات المستخدمين وغيرها، ومن أهم التحديثات هو تعديل سياسة الموقع في السماح لهم بالتصويت بالموافقة أو الرفض علي أي تعديل يطرأ على الموقع.
وقام الموقع أيضًا بالكشف عن قراره  في مشاركة البيانات من الخدمات الأخرى التي يملكها، كخدمة مشاركة الصور “إنستاجرام”، بالإضافة إلى قراره بإزالة قدرة المستخدمين على حجب رسائل البريد الإلكتروني من آخرين محددين.
وكجزء من سياسة استخدام البيانات الجديد، قرر فيسبوك أن يعطي نفسه الحق بمشاركة بيانات المستخدم على مختلف المنصات التي يملكها، كإنستاجرام، بغية تحسين خدماته الخاصة به والخدمات التي يملكها، وفقًا للشركة، بالإضافة إلى إمكانية استخدام البيانات في تحسين خدمات “الإعلان المُستَهدف”.
بالإضافة إلى ذلك قالت الشركة أنها سوف تحرم المستخدمين من خاصية التحكم في الرسائل، ولكنها بالمقابل، ستعمل على تقديم خيارات جديدة للمستخدمين، بما في ذلك المرشحات “فلاتر”، تساعدهم في إدارة صندوق الوارد.
يُذكر أن أهم التعديلات الجديدة في سياسات الموقع، والذي قد يؤثر على السياسات الأخرى، هو سحب حق التصويت على التعديلات التي تطرأ على الموقع من طرف المستخدمين، بعد أن كان يحق لهم التصويت سابقًا على أي تعديل، بعد أن يُعلِّق أكثر من 7000 مستخدم على أي تغيير في فيسبوك.
وقالت الشركة أن النظام القديم كان يشجع على الكمية في التعليقات لا النوعية، لكن الشركة تريد التركيز على النقاشات من خلال المزايا الجديدة المقترحة، وستقوم الشركة بعقد لقاءات على الإنترنت مع رئيس قسم السياسات فيها، إيرن إيجان، بحيث يستطيع المستخدمون من خلالها سؤال إيجان مباشرة.
تجدر الإشارة إلى أن التعديلات المعلن عنها لاتزال قيد الدراسة حتى الأربعاء القادم، في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، لذا لا يزال للمستخدمين حق التصويت على هذه التعديلات، ولعله يكون آخر تصويت يدليه المستخدمون، وتعتزم الشركة في نهاية المدى عقد لقاء بين المستخدمين وإيجان للإجابة على تساؤلاتهم.
ويُذكر أن فيسبوك قام أمس بالإعلان عن البدء باختبار ميزتين جديدتين، وهما إشعار المستخدم بالأحداث القادمة وبالألبومات الموسيقية التي صدرت مؤخرًا.

فيسبوك يختبر ميزات جديدة

فيسبوك يختبر ميزات جديدة
ميزتان تختبران، إحداهما هي إشعارات الأحداث القادمة، والأخرى هي الألبومات الموسيقية التي صدرت مؤخراً


يقوم موقع فيسبوك حالياً باختبار ميزتين جديدتين إحداهما هي إشعارات الأحداث القادمة، والأخرى هي الألبومات الموسيقية التي صدرت مؤخراً.
وتعمل ميزة الأحداث القادمة على جلب العديد من المناسبات القريبة من المستخدم والتي ليست بالضرورة أن تكون ضمن الدعوات التي تم إرسالها من قِبل أصدقاء المستخدم. وتعد هذه الميزة متابعة لميزة الحفلات القادمة التي قامت الشبكة الاجتماعية باختبارها الشهر الماضي.
أما فيما يتعلق بميزة الألبومات التي صدرت مؤخراً، فإنها تعمل على جلب قائمة بالألبومات الجديدة لفنانين قام المستخدم بالاستماع إليهم عن طريق خدمة “سبوتيفاي” والتي قامت فيسبوك بدمجها مع شبكتها في العام الماضي. وعند النقر على الألبوم، سيتم تحويل المستخدم إلى صفحته على موقع سبوتيفاي، وذلك حسب معلومات من داخل شركة فيسبوك.
وتواجه فيسبوك ردات فعل متفاوتة، منها الإيجابية ومنها السلبية، وذلك عند إطلاق أي خدمة جديدة، ولهذا السبب تقوم فيسبوك باختبار الميزات مع مجموعة صغيرة من المستخدمين ومن ثم في حال نجاح التجربة، تقوم بتنفيذها على نطاقٍ أوسع. ومن المتوقع أن تلقى هاتين الميزتين الجديدتين استحسان العديد من المستخدمين، وخصوصاً في حال وجود خيار يسمح بإيقافهما حسب رغبة المستخدم.

فيسبوك يغير اسم زر “إشترك” إلى “متابعة”

فيسبوك يغير اسم زر 'إشترك' إلى 'متابعة'

قالت فيسبوك أن عبارة "متابعة" هي الأنسب لمعنى الاشتراك في فيسبوك على غرار تويتر.


أعلن موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” اليوم عن عزمه استبدال اسم زر “الاشتراك” Subscribe إلى “متابعة” Follow على غرار موقع التدوين المصغر تويتر.
وتسعى فيسبوك بحسب مراقبين من خلال هذا التغيير إلى تشجيع المستخدمين على متابعة المشاهير والشخصيات العامة الأخرى على فيسبوك عوضًا عن تويتر. ولأن العبارة “إشتراك” لم تكن واضحة لكثير من مستخدمي خدمة فيسبوك، بينما المصطلح “متابعة” Follow الذي كان تويتر رائدًا في استخدامه، هو الأكثر استخدامًا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، كتويتر وإنستاجرام وغيرهما.
وقالت الشركة أن زر “متابعة” Follow الجديد سيكون له نفس مفعول زر “إشتراك” التقليدي، أي أن التحديثات العامة التي ينشرها المشاهير ستظهر على يوميات المستخدمين المُتابِعين، وأوضحت الشركة أن هذا التغيير لن يؤثر على زر “إرسال طلب صداقة”.
وأضافت الشركة في بيانها، أنها ستبدأ من اليوم بتحديث العبارة “إشترك” لتصبح “متابعة” Follow لجميع مستخدمي الخدمة، لأنها وجدت أن العبارة الجديدة هي الأنسب.

جوجل تطلق تصميمًا جديدًا ليوتيوب

جوجل تطلق تصميمًا جديدًا ليوتيوب  
ركزت الشركة على تسهيل عملية تصفح الموقع عن طريق بعض التعديلات على التصميم وإضافة خيارات جديدة.


أطلقت “جوجل” الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال البرمجيات وخدمات الإنترنت تحديثًا جديدًا لموقع مشاركة الفيديو التابع لها “يوتيوب” على الإنترنت.
وطال التحديث الجديد الشكل العام للموقع وجاء، بالإضافة إلى التصميم الجديد، بالعديد من المزايا التي ركزت على تسهيل التنقل بين أقسام الموقع والاشتراك بالقنوات مع دليل إرشادي للمستخدم.
وقالت الشركة على مدونة “يوتيوب” أن موقع مشاركة الفيديو هو أكبر مكتبة للفيديو في العالم. وأضافت أن كل فيديو يقوم المستخدمون بمشاهدته ينتمي إلى قناة قد تحوي العديد أو الكثير من المقاطع الأخرى، وأن الاشتراك في القنوات التي تقدم المحتوى المرئي الذي يهتم به المستخدمون هو الطريقة المثلى لمتابعتها والحصول على جديدها أولًا بأول، سواء من الحاسبات الشخصية أو اللوحية أو الهواتف الذكية.
وعن التصميم الجديد، قالت جوجل أن مقاطع الفيديو تأتي في المرتبة الأولى ضمن دائرة اهتمامها، لذا ركزت في التصميم الجديد على جعل تلك المقاطع واضحة وفي متناول المستخدمين، ونقلت عنوان المقطع وزر الاشتراك في القناة إلى جانب خيارات المشاركة والإعجاب أسفل المقطع. كما قامت بنقل سلاسل الفيديو من أسفل الصفحة إلى يمين المقطع المشاهد.
وقامت الشركة بإضافة دليل يرافق المستخدم بين صفحات الموقع عبر الحاسبات الشخصية أو اللوحية أو الهواتف الذكية، يظهر فيه القنوات التي قام المستخدم بالاشتراك فيها مع أرقام تؤشر إلى عدد مقاطع الفيديو الجديدة، مع خيارات لإدارة الاشتراكات في تلك القنوات.